نجاح أول استئصال لسرطان الكبد في سوريا باستخدام الغشاء الأمنيوسي
في سابقة طبية غير مسبوقة في العالم العربي، جيث نجح فريق طبي في سوريا بإجراء أول
عملية جراحية لاستئصال سرطان الكبد، تخللها استخدام الغشاء الأمنيوسي كجزء من الخطة
العلاجية لترميم الأنسجة وتقليل المضاعفات بعد الجراحة.
ويُعد هذا الإنجاز تطورًا كبيرًا في مجال الجراحة الترميمية، حيث أثبت الغشاء الأمنيوسي فعاليته في تسريع شفاء الأنسجة المتضررة، والحد من مخاطر الالتهاب، مما يسهم في تحسين فرص تعافي المرضى بعد العمليات الكبرى.
يذكر بأن الأمنيو غرافت هو منتج سوري محضر ومراقب بنظام جودة معتمد وموثق في هيئة الطاقة الذرية السورية . والأمنيو غرافت عبارة عن طعم للحروق والجروح والتقرحات وهو غشاء أمنيوسي بشري جاف ومعقم ، يحتوي على نسيج وخلايا ومكونات بشرية من مشيمة ناتجة عن ولادة قيصرية تم تحضيره بتطبيق ممارسات الأنسجة الحديثة الجيدة وممارسات التصنيع الجيدة.
مع هذا النجاح الملفت في استئصال سرطان الكبد وعلاج القدم السكرية في سوريا، يفتح استخدام الغشاء الأمنيوسي آفاقًا جديدة في عالم الجراحة الترميمية، وقد يصبح جزءًا أساسيًا من البروتوكولات العلاجية في العمليات المعقدة مثل زراعة الأعضاء، الجراحات العظمية، وعلاج الجروح المزمنة والسرطانات.
إن هذا الإنجاز الطبي لا يُعتبر فقط تقدمًا علميًا، بل هو أمل جديد للمرضى الذين يعانون من التقرحات والجروح المزمنة، ويضع البحث العلمي العربي في مصاف المساهمين في الحلول الطبية العالمية. للمزيد
ويُعد هذا الإنجاز تطورًا كبيرًا في مجال الجراحة الترميمية، حيث أثبت الغشاء الأمنيوسي فعاليته في تسريع شفاء الأنسجة المتضررة، والحد من مخاطر الالتهاب، مما يسهم في تحسين فرص تعافي المرضى بعد العمليات الكبرى.
يذكر بأن الأمنيو غرافت هو منتج سوري محضر ومراقب بنظام جودة معتمد وموثق في هيئة الطاقة الذرية السورية . والأمنيو غرافت عبارة عن طعم للحروق والجروح والتقرحات وهو غشاء أمنيوسي بشري جاف ومعقم ، يحتوي على نسيج وخلايا ومكونات بشرية من مشيمة ناتجة عن ولادة قيصرية تم تحضيره بتطبيق ممارسات الأنسجة الحديثة الجيدة وممارسات التصنيع الجيدة.
مع هذا النجاح الملفت في استئصال سرطان الكبد وعلاج القدم السكرية في سوريا، يفتح استخدام الغشاء الأمنيوسي آفاقًا جديدة في عالم الجراحة الترميمية، وقد يصبح جزءًا أساسيًا من البروتوكولات العلاجية في العمليات المعقدة مثل زراعة الأعضاء، الجراحات العظمية، وعلاج الجروح المزمنة والسرطانات.
إن هذا الإنجاز الطبي لا يُعتبر فقط تقدمًا علميًا، بل هو أمل جديد للمرضى الذين يعانون من التقرحات والجروح المزمنة، ويضع البحث العلمي العربي في مصاف المساهمين في الحلول الطبية العالمية. للمزيد